جميع
الأخبار
  • calendar_month January 28, 2020
    صافي أرباح تبريد للعام 2019 يرتفع بنسبة 11% محققًا 472.5 مليون درهم
    أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 28 يناير 2020: أفصحت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع.، شركة تبريد المناطق الرائدة عالميًا والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، اليوم عن نتائجها المالية المُدققة للعام 2019، حيث سجلت نموًا بنسبة 11% في صافي أرباحها للعام 2019 بلغ 472.5 مليون درهم ؛ ويعود ذلك إلى إضافة 51,336 طن تبريد من التوصيلات الجديدة لعملائها، ما رفع إجمالي قدرتها التبريدية إلى 1,182,715 طن تبريد. إلى جانب ذلك، أوصى مجلس إدارة “تبريد” بتوزيع أرباح نقدية عن العام 2019 على مساهميها بقيمة 10.5 فلس للسهم، بزيادة بلغت 11% مقارنة بالعام السابق، وذلك تماشيًا مع التزام الشركة بزيادة توزيعات الأرباح بما ينسجم مع وتيرة نمو أعمالها. كما أعلنت “تبريد” عن تحقيق عدّة إنجازات هامة خلال عام 2019، شملت توقيع أول اتفاقية امتياز لتقديم خدمات التبريد في الهند، ورفع حصتها إلى 28% في شركة “تبريد السعودية” في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى توقيع اتفاقية استحواذ على محطة “مدينة مصدر” لتبريد المناطق، التي يصل إجمالي قدرتها الاستيعابية إلى 69 ألف طن تبريد، فضلاً عن تشغيل محطات تبريد المناطق في مطار الملك خالد الدولي بمدينة الرياض و”مسقط مول” في سلطنة عمان. إلى جانب ذلك، حققت “تبريد” سلسلة من الإنجازات على صعيد العمليات التشغيلية خلال العام 2019، منها تحقيق 10 ملايين ساعة عمل آمنة دون أي إصابات هادرة للوقت، وتطبيق برمجيات المعلومات التشغيلية القائمة على البيانات عبر شبكتها من محطات تبريد المناطق. كما وأعلنت “تبريد” عن حصولها على شهادة المعيار الدولي لإدارة الطاقة آيزو (ISO 50001)، لتصبح بذلك أول شركة لتبريد المناطق في المنطقة تحصل على الإصدار المعدّل (لعام 2018) لهذه الشهادة. أبرز النتائج المالية للأشهر الـ12 المنتهية في 31 ديسمبر 2019:ارتفاع صافي أرباح الشركة بنسبة 11% محققًا 472.5 مليون درهم ، مقارنةً مع 427.6 مليون درهم في العام 2018ارتفاع إيرادات المجموعة بنسبة 5% لتبلغ 1,520.1 مليون درهم ، مقارنةً مع 1,446.9 مليون درهم في العام 2018ارتفاع إيرادات أعمال وحدة المياه المبردة الأساسية بنسبة 7%، لتبلغ 1,456.4 مليون درهم ، مقارنةً مع 1,361.3 مليون درهم في العام 2018ارتفاع إجمالي الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 10%، محققًا 763.2 مليون درهم ، مقارنةً مع 694.2 مليون درهم في العام 2018ارتفاع حصة الشركة في نتائج شركات زميلة ومشاريع مشتركة بنسبة 10%، محققةً 99.1 مليون درهم، مقارنةً مع 90.3 مليون درهم في العام 2018 أبرز النتائج التشغيلية للأشهر الـ12 المنتهية في 31 ديسمبر 2019:بلغ إجمالي توصيلات المجموعة لعملائها في دول مجلس التعاون الخليجي 1,182,715 طن تبريد؛ منها 51,336 طن تبريد أضيفت لعملاء جدد فضلا عن تشغيل ست محطات جديدة أبرز النتائج البيئية للأشهر الـ12 المنتهية في 31 ديسمبر 2019:ساهمت الشركة في توفير 2.06 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء في دول مجلس التعاون الخليجي، أي ما يكفي من الطاقة لتشغيل 117,500 منزلا في الإمارات سنويًاأدت هذه الوفورات إلى خفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بواقع 1.23 مليون طن متري، أي ما يعادل التخلص من الانبعاثات الناتجة عن 268 ألف سيارة سنويًا وفي معرض تعليقه على النتائج المالية، قال خالد عبد الله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة تبريد: “تنفرد تبريد اليوم بكونها شركة رائدة عالميًا في توفير حلول تبريد المناطق، وتضم محفظتها 80 محطة واستثمارات في ستة دول. وقد أثمرت إنجازات الشركة المالية والتشغيلية خلال العام الماضي عن تسجيل ارتفاع بنسبة 11% في صافي الأرباح بلغ 472.5 مليون درهم، الأمر الذي يؤكد الحضور القوي للشركة في السوق والاستمرار في النمو والابتكار. أما بالنسبة للعام 2020 وما بعده، فأنا على ثقة من قدرة الشركة على الاستمرار في دعم جهود التنمية المستدامة في المنطقة ومواكبة حركة التوسع العمراني التي تستوجب تعزيز الاستثمار في المشاريع التطويرية الضخمة ذات الكثافة السكانية العالية”. وبدوره، قال بدر اللّمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “أظهرت النتائج المالية التي حققتها الشركة هذا العام تميُّز استراتيجيتها وعملياتها المالية والتشغيلية؛ إذ سجلت زيادةً في صافي أرباحها وارتفاعًا في إجمالي الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك بنسبة 10%، إلى جانب إضافة 51,336 طن تبريد من التوصيلات لعملاء جدد، وتحقيق عدة إنجازات على صعيد التحول الرقمي، والسلامة والابتكار. وتتمتع “تبريد” حاليًا بمكانة جيدة تؤهلها الاستمرار في تقديم حلول تبريد لعملائها في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وخارجها تتميز بالكفاءة العالية من حيث التكلفة فضلا عن كونها صديقة للبيئة. وسنواصل المساهمة في دعم جهود التنمية المستدامة مع دخول العام 2020 ومرور أثنين وعشرون عامًا على إطلاق عمليات الشركة.” يُذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 80 محطة في مختلف أنحاء العالم ما يفوق 1.18 طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية ومرفأ البحرين المالي.
  • calendar_month January 15, 2020
    إطلاق شركة “تبريد لخدمات الطاقة”
    15 يناير 2020، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع “تبريد”، شركة تبريد المناطق الرائدة عالمياً والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرّاً لها، عن إطلاق شركة “تبريد لخدمات الطاقة”، لتجمع الشركات الخدمية التابعة لها، بشكل يوحد العمليات ويوفر الموارد اللازمة لتطوير المشاريع التجارية المستقبلية.وترتكز الشركة الجديدة على أكثر من 20 عاماً من الخبرة في تقديم خدمات إدارة المساحات التي تتكامل مع خدماتها الأساسية في مجال تبريد المناطق، ما سيسمح لأصحاب المباني في القطاعين الحكومي والخاص بالوصول إلى خبرة “تبريد” العريقة في تعزيز كفاءة استهلاك الطاقة في المباني، وخاصةً أنظمة التبريد التي تعتبر أكبر مستهلك للطاقة.وبهذا الصدد، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “تعدّ كفاءة استهلاك الطاقة ركيزة أساسية في نقاشات التغيير المناخي، حيث وضعت دولة الإمارات أهدافاً وطنية طموحة كجزء من استراتيجيتها الأوسع لإحداث تحوّل جذري في مجال الطاقة، وبالتالي يضعنا إطلاق شركة “تبريد لخدمات الطاقة” في طليعة هذا السوق السريع النمو، بما يمكّن المتعاملين من الاستفادة من خبرتنا الواسعة في تعزيز الكفاءة في قطاع التبريد، بالإضافة إلى تزويدهم بخدمات متكاملة”.وأضاف: “تعزز شركة “تبريد لخدمات الطاقة” من عملياتنا الحالية لتبريد المناطق من خلال الكفاءة التشغيلية وتمكيننا من تقديم حلول التبريد المتكاملة”.وستباشر الشركة الجديدة أعمالها في عام 2020، وستقدّم مجموعة متكاملة من خدمات الطاقة للمباني، بما في ذلك تدقيق استهلاك الطاقة، والخدمات الاستشارية، وإجراء التعديلات اللازمة واستبدال الأصول، والتمويل، والتشغيل والصيانة، وسيجري توفيرها من خلال العقود القائمة على الأداء (ESCO) ونماذج الخدمة التقليدية.يُذكر أن شركة “تبريد” هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حالياً من خلال 79 محطة ما يفوق 1.16 مليون طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، ومرفأ البحرين المالي بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month January 15, 2020
    تبريد تستحوذ على محطات مدينة مصدر لتبريد المناطق
    15 يناير 2020، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي ش.م.ع، شركة تبريد المناطق الرائدة عالمياً والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرّاً لها، والمدرجة في سوق دبي المالي تحت اسم “تبريد” بالرمز (DFM: Tabreed)، عن توقيع اتفاقية للاستحواذ على محطات مدينة مصدر لتبريد المناطق.وتوفر المحطة خدمات التبريد المبتكرة لأكثر من 2.7 مليون متر مربع من المجتمعات المستدامة في مدينة مصدر، حيث تصل إجمالي القدرة الاستيعابية للمحطة إلى 69 ألف طن تبريد.وتأتي هذه الاتفاقية بما ينسجم مع رؤية مدينة مصدر والرامية لأن تكون المحطة أكثر نظام لتبريد المناطق كفاءة واستدامة في منطقة الشرق الأوسط، وتُعد إنجازاً كبيراً ضمن استراتيجية شركة “تبريد” لتوفير تبريد بكفاءة عالية للمدن المستدامة في المنطقة. إذ ستوفر المحطة لشركة “تبريد” فرصة توظيف إمكانياتها ونهجها المبتكر لتقديم حلول طاقة فريدة وموثوقة ومستدامة من خلال تكنولوجيا الطاقة الحرارية الجوفية، حيث ستحصل “تبريد” على بئرين عميقين مجهزين بنظام الطاقة الحرارية الجوفية في مدينة مصدر ويندرجان في إطار مبادرة تعاون كبرى للبحث والتطوير.وجرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة بحضور خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة “تبريد” والرئيس التنفيذي لقطاع صناعة الطيران والطاقة النظيفة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في “مبادلة”، ومحمد جميل الرمحي الرئيس التنفيذي لشركة “مصدر”، المنصة العالمية التي تجمع مزيجاً فريداً من صانعي القرار وخبراء القطاعات لمشاركة الخبرات وتطبيق الاستراتيجيات والحلول لدفع عملية التنمية المستدامة في العالم.وبهذه المناسبة، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “نحرص في “تبريد” على تطوير حلول طاقة متقدمة ومبتكرة وتقنيات مستدامة من شأنها أن تدعم نمو المجتمعات الحضرية والمستدامة مثل مدينة مصدر، حيث سنستخدم نظام الذكاء الاصطناعي المتطور لدينا في تشغيل محطة مدينة مصدر والذي يعمل على ضبط معايير تشغيل المحطة بشكل أكثر كفاءة لتناسب مع متطلبات التبريد لتقليل انبعاثات الكربون في جميع أنحاء المدينة وخارجها”.وأضاف: “تتمتع “تبريد” من موقعها كشركة رائدة في القطاع بعلاقات وشراكات قوية تتيح لنا تنويع عملياتنا والمضي نحو توفير حلول طاقة تتبنى تقنيات الحرارة الجوفية، ونتطلع إلى الحفاظ على شراكة ناجحة تلعب دوراً رئيسياً في تحقيق أهداف مدينة مصدر الواعدة في مجال كفاءة الطاقة”. من جانبه، قال يوسف باصليب، المدير التنفيذي لإدارة التطوير العمراني المستدام في “مصدر”: “تعكس هذه الاتفاقية مدى التقدم الذي أحرزته مدينة مصدر في تطوير محفظتها من المشاريع السكنية والتجارية والتزامها بتوفير أفضل الحلول المبتكرة المتاحة”.وأشار باصليب إلى أن التعاون مع شركة “تبريد” الرائدة في القطاع، سيمكن العملاء من الحصول على أفضل حلول التبريد، وتلبية احتياجات المدينة الحالية والمستقبلية، مؤكداً بأن خبرة “تبريد” في توظيف التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي ستدعم مدينة مصدر في تحقيق أهدافها المستدامة.وتعتبر مدينة مصدر من أبرز المشاريع والنماذج عالمياً من حيث مراعاتها للمعايير البيئية، وواحدة من أكثر المجمّعات العمرانية استدامة في العالم، فضلاً عن كونها مشروعاً يسهم في خفض انبعاثات الكربون، وتضم “مصدر” مجموعة شركات تقنية متخصصة في الطاقة النظيفة، ومجمعاً سكنياً ومنطقة حرة للأعمال التجارية، ومطاعم ومحلات تجارية ومساحات خضراء عامة. وتعد الاستدامة الروح الأساسية النابضة في مدينة مصدر، حيث تتشارك الرؤية مع “تبريد” من حيث مشاريع التطوير العمرانية ذات الكفاءة والانبعاثات المنخفضة من غاز ثاني أكسيد الكربون.يُذكر أن شركة “تبريد” هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حالياً من خلال 80 محطة ما يفوق 1.16 مليون طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، ومرفأ البحرين المالي بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month January 15, 2020
    “بيئة” و “تبريد” يوحدان جهودهما لتطوير مشاريع تبريد المناطق في الشارقة
    [أبوظبي – الإمارات العربية المتحدة، 15 يناير 2020] – أعلنت “بيئة”، الشركة الرائدة في مجال الاستدامة في منطقة الشرق الأوسط، والشركة الوطنية للتبريد المركزي (تبريد)، المطور الدولي الرائد لتبريد المناطق التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، عن توصلهما إلى اتفاقية شراكة يتم من خلالها استكشاف تطوير مشاريع تبريد المناطق على نطاق واسع في إمارة الشارقة.وتم التوقيع على اتفاقية الشراكة اليوم من قبل كل من خالد الحريمل، الرئيس التنفيذي لمجموعة “بيئة”، وبدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”. وبموجب الاتفاقية الجديدة، يقوم الطرفان بتطوير مشاريع تبريد المناطق المحتملة في جميع أنحاء الشارقة، لاسيما وأن حلول تبريد المناطق يعد أكثر ملاءمة للبيئة، كما يمتاز بفاعليته من حيث التكلفة، عند مقارنته بأساليب التبريد التقليدية، فضلاً عن تناغمه مع رؤية “بيئة” من أجل تحقيق حياة مستدامة أفضل للمجتمع.وفي إطار تعليقه على هذه الاتفاقية، قال الحريمل: “لقد قمنا بضخ استثمارات كبيرة في مجال الاستدامة والبنية التحتية في إمارة الشارقة حتى الآن، وتعد شراكتنا مع “تبريد” نموذجًا آخر على التزامنا المستمر في البحث عن الحلول الجديدة التي تكون أكثر استدامة وأعلى تنافسية من حيث التكلفة. وعلى ضوء الظروف المناخية القاسية التي تواجهها دولة الإمارات العربية المتحدة، خاصة خلال فصل الصيف، فإننا نأمل من خلال مشاريع تبريد المناطق الجديدة من التوصل إلى الحلول الناجحة لمعالجة هذه المشكلة، وذلك بالاعتماد على حلول وإجراءات تكون أكثر كفاءة عندما يتعلق الأمر باستهلاك الطاقة”.وقال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “يسعدنا التوصل إلى علاقة تعاون مع شركة بيئة لاستكشاف الفرص لتقديم حلول التبريد الموثوقة والمستدامة والفعالة من حيث الكلفة لإمارة الشارقة. إن ما نقوم به من عمليات أساسية قوية، إلى جانب تقنياتنا المبتكرة وفريقنا من الخبراء وقدراتتنا الهيكلية جعلت من “تبريد” الشريك المفضل، ونتطلع إلى المساهمة في مواصلة النمو ودعم الاستدامة طويلة الأجل للإمارة”.ويعتبر تبريد المناطق جزءًا أساسيًا من أنظمة الطاقة التي تشكل أساس التنمية المستدامة والاقتصادية والحضرية، كما أنها مثالية للمشاريع الواسعة وعالية الكثافة، مثل المناطق التجارية في وسط المدن والمطارات والجامعات والأبراج السكنية والمؤسسات التجارية. وتعتمد تقنيات تبريد المناطق على محطة تبريد مركزية توفر التبريد للمباني ضمن شبكتها، وتقوم المحطة بتوفير المياه المبردة عبر شبكات الأنابيب المعزولة تحت الأرض لمجموعة من المباني في المنطقة المشمولة بالخدمة. وتستخدم محطات نقل الطاقة المياه المبردة لدخول الهواء البارد إلى المباني لتكييف الهواء، بينما يعود الماء الدافئ إلى المحطة لإعادة تبريده وتوزيعه من جديد. وفي بعض الحالات، تستخدم المحطات مياه البحر القريبة بدلاً من مياه الشرب، ما يحقق المزيد من الفوائد البيئية وتوفير المياه. وتتميز تقنيات تبريد المناطق بجدواها وفعاليتها من حيث التكلفة وخفض تكاليف عمليات البناء والصيانة لتقليل استهلاك الطاقة، مع توفير احتياجات التبريد بكفاءة. ويهدف هذا التعاون لزيادة استخدام حل تبريد المناطق وتحقيق التوفير في الطاقة لمجموعة من الشركات والجهات الكبرى في الشارقة.ويستحوذ تبريد المناطق المعيشية على ما نسبته 70% من إجمالي استهلاك الكهرباء في المباني السكنية في أوقات الذروة، خاصة في الدول الأعلى حرارة، مثل الإمارات العربية المتحدة. وتقدر الوكالة الدولية للطاقة أن الطاقة المستخدمة في التبريد ستزيد بمعدل يتجاوز ثلاثة أضعاف بحلول العام 2050. ومع تدني استهلاك الطاقة بنسبة تتراوح من 60 إلى 80% مقارنة مع أنظمة التبريد التقليدية، يكون من المتوقع أن تلعب أنظمة تبريد المناطق المركزية دورًا رئيسيًا في مواجهة هذا التحدي العالمي.
  • calendar_month December 22, 2019
    تبريد ترفع حصتها في شركة “تبريد السعودية” إلى 28%
    22 ديسمبر 2019، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الرائدة عالميًا والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرّاً لها، عن استحواذها على حصة إضافية بنسبة 8% في شركة تبريد السعودية، الذراع الاستثماري لها في المملكة العربية السعودية بشراكة كل من فيجن إنفست، وصندوق البنك الإسلامي للتنمية الثاني وشركاء آخرين، لترفع بذلك نسبة مليكتها إلى 28%.تعليقًا على هذا الاستحواذ، قال خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة تبريد: “تأتي عملية الاستحواذ هذه تأكيدًا على التزامنا بدعم وتلبية احتياجات البنية التحتية القائمة والمستقبلية للمشاريع العمرانية في منطقة الشرق الأوسط، إلى جانب ترسيخ مكانة الشركة باعتبارها مطورًا عالميًا رائدًا في قطاع تبريد المناطق، الذي أصبح جزءًا حيويًا من مشاريع تطوير البنية التحتية العمرانية التي تشهدها المملكة العربية السعودية، ويسرنا في هذا المقام أن نكون قادرين على دعم وتحقيق رؤية السعودية 2030”.واختتم القبيسي بقوله: “توفّر شركة تبريد السعودية حاليًا 187,000 طن تبريد للعديد من المشاريع بما فيها مشروع تطوير جبل عمر في مدينة مكّة المكّرمة، ومشروع شركة أرامكو في الظهران ومركز الملك عبدالله المالي. وفي ظلّ النمو الاقتصادي المتسارع والتوسع العمراني الذي تشهده أكبر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، يُعتبر استحواذ شركة تبريد على حصة إضافية في شركة تبريد السعودية بتكلفة 129 مليون ريال سعودي خطوةً  هامةً لتعزيز قدرتها على الاستفادة من فرص الأعمال الجديدة التي يوفرها سوق المملكة”.وتماشيًا مع “رؤية السعودية 2030″، وأهدافها الاستراتيجية لتطوير مجتمعات حيوية واقتصاد مزدهر ودولة طموحة، تعمل “تبريد السعودية” مع القطاع العام من خلال خطط عمل طويلة الأجل تتمثّل في بناء وتشغيل وامتلاك وتحويل ملكية محطات تبريد المناطق التي توفّر حلول تبريد مبتكرة تتميز بالكفاءة العالية وتساهم في تحسين كفاءة الطاقة.وفي هذا الصدد، أعلنت شركة تبريد السعودية عن بدء تشغيل المرحة الأولى لمحطة تبريد المناطق في مطار الملك خالد الدولي بمدينة الرياض بسعة إجمالية تبلغ 20,000 طن تبريد، وذلك لتوفير خدمات تبريد حصرية لمحطات المطار 1 إلى 4.ومن جانبه، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لـشركة تبريد: “نحن سعداء بالمساهمة في النمو المستمر لشركة تبريد السعودية في مختلف أنحاء المملكة من خلال زيادة حصتنا إلى 28%. وتؤكّد اتفاقية الامتياز التي أبرمتها الشركة مؤخرًا لتزويد مطار الملك خالد الدولي بكمية 20,000 طن تبريد التزامنا تجاه السوق السعودية، إذ من المتوقع أن يتجاوز حجم سوق تبريد المناطق المليار دولار خلال السنوات الخمس القادمة وفقًا لتقرير غلوبال ماركت إنسايتس.”وأضاف: “تعمل شركة تبريد على تمكين الشركات في المملكة من تعزيز كفاءة الطاقة وتخفيض التكاليف وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذلك من خلال تسخير التكنولوجيات المتقدمة، وتميُّز الكفاءة التشغيلية إلى جانب استخدام أحدث الحلول المبتكرة لنظام تبريد المناطق.أقامت تبريد السعودية عدة شراكات مع مجموعة من أبرز الجهات المحلية والإقليمية الفاعلة. وتشمل مجموعة شركاتها التابعة كل من شركة تبريد الظهران السعودية، وشركة تبريد المناطق المركزية وشركة تبريد السعودية للتشغيل والصيانة، فيما تشمل قائمة المشاريع المتعاقد عليها حاليًا مشروع أرامكو السعودية، ومشروع تطوير جبل عمر في مدينة مكّة المكّرمة، ومركز الملك عبدالله المالي ومطار الملك خالد الدولي.يُذكر أن شركة “تبريد” هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 76 محطة ما يفوق 1.16 مليون طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، ومرفأ البحرين المالي بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month October 01, 2019
    “تبريد” تختتم مشاركتها في فعاليات قمة الأمم المتحدة للعمل المناخي 2019
    ،  اختتمت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الرائدة عالميًا التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، مشاركتها في فعاليات قمة الأمم المتحدة للعمل المناخي 2019، والتي عُقدت في مدينة نيويورك خلال الفترة من 21 إلى 25 سبتمبر 2019.واستقطبت القمة التي حملت شعار “سباق يُمكننا الفوز به. سباق يجب أن نفوز به”، حضور عدد كبير من الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص، لبحث سُبل الإسراع في اتخاذ الإجراءات الرامية لتنفيذ اتفاقية باريس للمناخ، المتمثلة في الانتقال إلى الطاقة النظيفة، وتمويل أنشطة التغيير المناخي وتسعير الكربون، والتحوّل الصناعي، والحلول ذات الموارد الطبيعية، والبنية التحتية، والمدن والإجراءات المحلية، فضلاً عن المرونة والقدرة على التكيف.وسَعَت تبريد من خلال مشاركتها في فعالية “قادرون على توفير تبريد فعّال ونظيف للجميع” التي انعقدت على هامش القمة إلى تسليط الضوء على دورها الرائد في تقديم حلول تبريد صديقة للبيئة تدعم مبادرات واستراتيجيات الاستدامة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، وأثبتت مساهمتها في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، واستراتيجية الإمارات للطاقة 2050، والأهداف الرئيسية للخطة الوطنية لتغير المناخ التي اعتمدتها وزارة تغير المناخ والبيئة في دولة الإمارات.وفي هذا الصدد، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: “يُعتبر التغيير المناخي تحديًا عالميًا ومسألةً حساسة في وقتنا الراهن تتطلب وجود تقنيات مبتكرة وتعاونًا إيجابيًا بين الحكومات والقطاع الخاص لمواجهتها. لقد كان العام 2018 رابع أكثر الأعوام ارتفاعًا في درجات الحرارةّ على الإطلاق، الأمر الذي يُبين حقيقة أن حلول التبريد المستدامة أصبحت ضرورةً ملحة في ظلّ هذه التحديات المناخية، لذا علينا العمل على توفير هذه الحلول بشكل سريع وعلى نطاق واسع”.وأضاف: “تأتي مشاركتنا في قمة الأمم المتحدة للعمل المناخي تأكيدًا على ريادة شركة تبريد في هذه الصناعة التي تمتد لأكثر من 20 عامًا، لما تقدمه من حلول مبتكرة لتبريد المناطق تتميز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة فضلا عن أنها صديقة للبيئة، وتساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. لقد كان من دواعي سرورنا أن نحظى بفرصة لقاء مجموعة من الشركاء وبحث أفضل الممارسات والحلول المبتكرة وأحدث التوجّهات ضمن القطاع”.وعلى هامش القمة، شاركت تبريد في فعاليات إطلاق مبادرة “تحالف التبريد” – الشبكة العالمية التي ينضوي تحت لوائها أكثر من 80 شريكا من القطاعين الحكومي والخاص، والمدن، والمنظمات الدولية والمالية، والأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني.وتلتزم شركة تبريد في الاستثمار بمختلف الابتكارات التي تُسهم في زيادة كفاءة الطاقة في سبعة دول، بما فيها الهند التي تشهد نمواً متزايدا في الطلب على التبريد، ما يمثل فرصةً كبيرة لتحقيق وفورات في الطاقة كتلك التي توفرها حلول تبريد المناطق. وقد ساهمت “تبريد” خلال العام 2018 في توفير 1.97 مليار كيلوواط/ساعة، ما حال دون انبعاث 986 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون.يُذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات حول العالم لأكثر من 20 عامًا لما تقدمه من حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وتقليل الضرر على البيئة، الأمر الذي يدعم جهود استراتيجية الطاقة والتنمية الاستدامة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 75 محطة في مختلف العالم ما يفوق المليون طن تبريد يصل لعدد من أبرز المشاريع مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبو ظبي، وجزيرة ياس، بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّة المكرمة في المملكة العربية السعودية.
  • calendar_month September 01, 2019
    “تبريد” تشارك في مؤتمر الطاقة العالمي سبتمبر المقبل
    لإبراز مساهمتها في دعم تطوير مجتمعات تتميز بكفاءة الطاقة“تبريد” تشارك في مؤتمر الطاقة العالمي سبتمبر المقبل28 أغسطس 2019 ، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي “تبريد” عنمشاركتها في فعاليات “مؤتمر الطاقة العالمي الرابع والعشرين أبوظبي 2019 “، والذي يقام تحت رعاية صاحبالسمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” خلال الفترة من 9 إلى 12 سبتمبر القادم في مركزأبوظبي الوطني للمعارض.وتهدف “تبريد” من خلال المشاركة في المؤتمر إلى إبراز أهمية أنظمة تبريد المناطق في ضمان الكفاءة العاليةللطاقة والتكلفة المنخفضة، والوفاء بالتزامات دول المنطقة على صعيد التنمية المستدامة، فضلاً عن التعريفبمختلف المشاريع والمبادرات التي تعمل عليها الشركة وغيرها من الحلول التي توفرها للعملاء، وبحث فرصتشكيل الشراكات مع مختلف الأطراف المعنية حول العالم.وتأتي أهمية مشاركة الشركة في المؤتمر كون التكييف يُمثّل نسبة تصل إلى 70 % من ذروة استهلاك الطاقة فيالوقت الراهن على مستوى المنطقة، ومع التوقعات بتضاعف الطلب العالمي على خدمات التبريد بمعدل ثلاثةأضعاف خلال السنوات الثلاثين القادمة وفقًا لدراسة “تبريد عالمنا” الصادرة عن شركة “استراتيجي آند الشرقالأوسط”، ما يؤكد على أهمية أنظمة تبريد المناطق بوصفها خياراً استراتيجيا لتلبية هذا الطلب، خاصة وأنهاتستهلك نصف الطاقة مقارنة بأنظمة التبريد التقليدية.وبهذا الصدد، قال بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة “تبريد”: تُسهم “تبريد” من خلال التكنولوجيا والحلولالمٌبتكرة لتبريد المناطق التي تتبناها في دعم عملية تطوير مجتمعات متقدمة من حيث كفاءة الطاقة على مستوىالمنطقة، ولتحقيق استراتيجيات الطاقة من حيث تلبية الطلب والكفاءة وخفض التكاليف، والالتزام بمعايير حمايةالبيئة والاستدامة عبر الحد من انبعاث غاز ثاني اكسيد الكربون، وهي التي ساهمت “تبريد” في توفير 1.97 ملياركيلوواط/ساعة منها خلال عملياتها في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي خلال العام 2018 ، ما حال دونانبعاث 986 ألف طن من هذا الغاز، وهو ما سنسعى إلى تسليط الضوء عليه في المؤتمر الذي يُعد أكبر وأعرقتجمع معني بالطاقة في العالم وأكثرها تأثيراً”.وأضاف: “تأتي أهمية مشاركة “تبريد” في المؤتمر لما سيجذبه من خبراء الطاقة حول العالم، حيث يُعد فرصةلتعريفهم بسجل الشركة الحافل وخبراتها التي تمتد لأكثر من 20 عاما في تقديم حلول تبريد المناطق لعدد من أهموأكبر المشاريع على مستوى دولة الإمارات والمنطقة، وذلك من خلال المشاركة الفاعلة في العديد من الجلساتالحوارية وورش العمل والاجتماعات ضمن فعاليات المؤتمر”.يُذكر أنّ تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات والشركات، حيث تقدم حلول تبريد مبتكرة تمتاز بالكفاءة العالية منحيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة ودعم استراتيجية الطاقة والاستدامة في المنطقة. وتوفر الشركةحاليًا من خلال 75 محطة في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي ما يفوق المليون طن تبريد، والذي يصللأبرز المشاريع المحلية والإقليمية مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، وجميعالمشاريع التطويرية في جزيرة المارية بأبوظبي، وجزيرة ياس، بالإضافة إلى مشروع جبل عمر بمدينة مكّةالمكرمة في المملكة العربية السعودية.ضمن قاعة “أتريوم”. H5- ويمكن زيارة جناح الشركة ضمن منصة شركة “مبادلة” رقم 140
  • calendar_month May 09, 2019
    شركة تبريد تستخدم تكنولوجيا البيانات الضخمة بهدف تحسين الأداء التشغيلي
    صرّحت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الإقليمية الرائدة التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، باستخدامها لبرنامج ذات ذكاء تشغيلي يقوم معالجة قاعدة البيانات في جميع محطات تبريد المناطق التابعة للشركة. ويعمل هذا البرنامج على مراقبة وتحليل البيانات بهدف تحسين الأداء التشغيلي الكلي للمحطات، لتكون بذلك أول شركة لتبريد المناطق تستخدم هذا النظام. سيقوم نظام المعلومات الحية بي آي “PI” من او اس آي سوفت “OSIsoft”، الشركة الرائدة في ابتكار أنظمة الذكاء التشغيلي، بتوفير ومعالجة، وتحليل وإظهار وتبادل عدد ضخم من البيانات التي توفرها شبكة محطات شركة تبريد. وصرح جان فرانسوا تشارترين، المدير التنفيذي للعمليات في شركة تبريد قائلا: “يوفر نظام المعلومات الحية “PI” معلومات دقيقة حول أداء أنظمة التشغيل التي تلعب دورًا رئيسيا في تعزيز رضا العملاء والخدمات المقدمة لهم. وأضاف “أنّ استخدام هذه التكنولوجيا ذات المستوى العالمي هي بمثابة حجر الأساس في التحول الرقمي لعمليات الشركة، ونتطلع للاستفادة من هذه التكنولوجيا التي ستمكّننا من التنبؤ بأعطال المعدات من أجل تحسين عملياتنا على نحو استباقي. ولا شك في أنّ نظام تحليل البيانات سيزيد من قدرتنا على تقديم خدمات تبريد ذات كفاءة عالية وبأسعار مناسبة” وبإمكان شركة تبريد الآن تعقُّب حوالي 30,000 جدول من جداول البيانات أو الإشارات، وقياس استهلاك الطاقة الفعلي والسابق، بالإضافة إلى إنتاج طاقة التبريد والوقوف على حالة المعدات. كما أنّ باستطاعة الموظفين استخدام نظام بي آي فيجن “PI Vision” من شركة او اس آي سوفت “OSIsoft”، وهو أداة لإنشاء لوحات بيانية تعرض المعلومات بدرجة أكثر وضوحًا عبر العديد من الأجهزة. نظام تبريد المناطق: خدمات بكفاءة عالية وكبيرة بما يكفي لتبريد مدينة بأكملهايعتمد نظام تبريد المناطق على محطات مركزية توفر خدمات تبريد تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وخفض التكلفة، وذلك عبر شبكة من الأنابيب المعزولة تحت الأرض تصل إلى المباني والإنشاءات التي تقع في حيز الشبكة. ويستهلك نظام تبريد المناطق طاقة أقل بحوالي 50% مقارنةً بأجهزة تكييف الهواء التقليدية، وذلك ما شأنه خفض تكاليف الصيانة وتكاليف رأس المال، إضافة إلى الحدّ من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون. وقد ساهمت شركة تبريد من خلال عملياتها في تقليل الاعتماد على تكييف الهواء التقليدي الذي يؤدي إلى انبعاث 986,750 طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا؛ ما يعادل إزالة الانبعاثات الصادرة عن 214,000 سيارة سنويًا. كما ساهمت الشركة في توفير 1.97 مليار كيلوواط/ساعة من الطاقة من خلال عملياتها في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي؛ ما يكفي لإمداد نحو 112,000 منزلا بالطاقة سنويًا في دولة الإمارات. تدوم معدات تبريد المناطق عادةً لمدة 30 سنة أو أكثر، وذلك ضعفي مدة مكيفات الهواء التقليدية، كما يمكن الاستفادة من مياه البحر أو مياه الصرف الصحي المعالجة بدلاً من مياه الشرب لزيادة خفض التكاليف والحدّ من التأثيرات البيئية. ومن المتوقع أن يلعب تبريد المناطق دورًا محوريًا في تقليل الطلب المتزايد على تكييف الهواء في العديد من المناطق حيث يُشكّل تكييف الهواء حاليًا حوالي 10٪ من الاستهلاك العالمي للكهرباء والأسرع تناميًا في استخدام الطاقة في المباني وفقًا للوكالة الدولية للطاقة. وتشير التوقعات أيضًا إلى أن حوالي ثلثي الأسر التي تقطن المباني ستستخدم مكيفات الهواء بحلول عام 2050، حيث سيرتفع الطلب على تكييف الهواء ثلاثة أضعاف، الأمر الذي سيتطلب زيادة في القدرة الإنتاجية تعادل القدرة الحالية للكهرباء في الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي واليابان. نظام المعلومات الحية بي آي”PI“يقوم نظام المعلومات الحية من شركة او اس آي سوفت “OSIsoft” بتحويل عدد كبير من البيانات التشغيلية من أجهزة الاستشعار والمعدات الصناعية وغيرها من الأجهزة إلى معلومات دقيقة من شأنها أن تساهم في خفض التكاليف وزيادة الإنتاجية واتخاذ القرارات الصائبة. وتجدر الإشارة إلى أنّ ما يزيد على 2 مليار من جداول البيانات الصادرة عن أجهزة الاستشعار تتم إدارتها حول العالم بواسطة نظام المعلومات الحية بي آي “PI”. ويتم استخدام هذا النظام أيضا لإدارة استهلاك الطاقة في أكثر من 135 مليون قدم مربع من المباني مثل الجامعات، ومراكز الأبحاث الطبية، ومراكز البيانات، والمختبرات الوطنية، والملاعب الرياضية، والمراكز الحكومية والشركات الخاصة. (ويستخدم نظام المعلومات الحية (PI) لتحسين شبكات تدفئة المناطق في جميع أنحاء فرنسا.) وقال ج. باتريك كينيدي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ” او اس آي سوفت “OSIsoft”:    ” نحن متحمسون جدًا للعمل مع شركة تبريد الرائدة إقليميًا في مجال تبريد المناطق. وتعدُّ البيانات السلعة الوحيدة في العالم التي تزداد قيمتها كلما زادت أو اتسعت قاعدة بيانات المستهلكين. ولا شك بأن التحول الرقمي في عمليات شركة تبريد سيعمل على تحسين أداء الشركة، وتعزيز الخدمات التي تقدمها لعملائها، وبالتالي يعود بالفائدة على المجتمع. نتطلع قدمًا إلى الإنجازات التي ستحققها شركة تبريد.” يذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تقدم حلولًا مبتكرة لتبريد المناطق تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة. وتوفر شركة “تبريد” حاليًا من خلال 74 محطة موزعة في المنطقة ما يفوق المليون طن تبريد يصل لأبرز المشاريع المحلية والإقليمية بما في ذلك، جميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبوظبي، وجزيرة ياس، ومسجد الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، ومشروع جبل عمر في مدينة مكّة المكرمة بالمملكة العربية السعودية.
  • calendar_month April 21, 2019
    تبريد تُعلن عن تعيين بدر اللمكي رئيسًا تنفيذيًا جديدًا للشركة
    18 إبريل، 2019 – أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الإقليمية الرائدة التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، عن تعيين بدر سعيد اللمكي رئيسًا تنفيذيًا جديدًا للشركة اعتبارًا من 21 إبريل 2019. وتعليقًا على هذا التعيين، صرّح خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة تبريد قائلا: “يسرني أن أرحب ببدر اللمكي الذي يتمتع بخبرة واسعة تؤهله القيام بتوجيه الشركة في المرحلة القادمة لاستراتيجية التنمية التي تنتهجها الشركة وكذلك تعزيز كفاءة الأداء المالي والتشغيلي. وأضاف: إنّ خبرة بدر الكبيرة في هذا القطاع ستساهم مساهمةً قيمة في تحقيق مساعي الشركة الرامية لتوسيع أعمالها وزيادة كفاءتها وتحقيق أهداف النمو.” وقبل انضمامه لشركة تبريد، شغل بدر اللمكي منصب المدير التنفيذي لإدارة الطاقة النظيفة في شركة مصدر، ولعب دورًا أساسيًا في بناء محفظة استثمارات الطاقة المتجددة في 25 بلدًا، حيث قاد عددًا من أبرز المشاريع. كما تولى مسؤولية تنمية أعمال الشركة بما في ذلك تقديم العطاءات، وإجراء عمليات الاستحواذ، وتطوير المشاريع الجديدة، فضلا عن مضاعفة القيمة من محفظة مصدر للطاقة المتجددة على مستوىً عالمي وذلك من خلال الإدارة الفعّالة للأصول والعمليات. انضم بدر اللمكي لشركة مصدر في فبراير 2008 قادمًا من شركة أدما العاملة، حيث نجح في قيادة مبادرة استراتيجية لزيادة إنتاج النفط لما يقارب المليون برميل يوميًا. وقد عمل سابقًا في شركة توتال الفرنسية الرائدة، حيث قدم المشورة للشركة حول كيفية تطوير مشاريع النفط والغاز في مختلف أنحاء القارة الأفريقية. ويأتي تعيين بدر اللمكي خلفًا لجاسم حسين ثابت، الذي انضم لشركة تبريد في شهر أغسطس من العام 2012 وكان أول رئيس تنفيذي إماراتي يعمل لدى الشركة. وخلال فترة عمله التي امتدت لست سنوات، ارتفعت الأرباح الصافية السنوية للشركة من 202.3 مليون درهم تقريبًا إلى 427.6 مليون درهم. وقد نجحت شركة تبريد بقيادته في ريادة نموذج جديد للنمو المستدام، حيث حققت نموًا في كمية توصيلات التبريد المتعاقد عليها على مستوى المجموعة بلغ حوالي 50%، وكذلك نموًا في الإيرادات بلغ 28%. وقد أدّى هذا الأداء المتميز إلى قيام شركة إنجي بشراء حصة 40% من أسهم شركة تبريد، ولاحقًا حصول الشركة على تصنيف ائتماني من قبل وكالتي موديز (Baa3) وفيتش (BBB)، بالإضافة إلى نجاحها في دخول أسواق رأس المال العالمية من خلال طرح صكوك بقيمة 500 مليون دولار أمريكي (1.8 مليار درهم) لأجل سبع سنوات. ومؤخرًا، قاد جاسم ثابت المشروع الأول للشركة خارج أسواق دول مجلس التعاون الخليجي حيث قامت الشركة بتوقيع اتفاقية خدمات تبريد لمدة ثلاثين عامًا لإنشاء أول محطة لتبريد المناطق بمدينة أمارافاتي في الهند بسعة 20,000 طن تبريد. كما أعرب خالد عبدالله القبيسي عن امتنان مجلس الإدارة للالتزام الذي أظهره جاسم ثابت خلال فترة عمله في شركة تبريد وللقيادة القوية التي أبداها في إدارة الشركة وقال:” لقد لعب جاسم دورًا هامًا في إرساء مكانة الشركة في دولة الإمارات العربية المتحدة وفي مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي وتنمية أعمالها وجعلها من أفضل الشركات أداءً وأكثرها ربحيةً في قطاع تبريد المناطق. ويمضي جاسم تاركًا لنا شركةً أكثر مرونةً وفي وضع جيد يؤهلها تحقيق النجاح في هذا القطاع الناشئ الذي يتسم بسرعة التغيُر. أود أن أشكره شخصيًا ونيابةً عن أعضاء مجلس الإدارة لإسهاماته القيمة التي قدمها والجهود الكبيرة التي بذلها لتطوير أعمال الشركة.”
  • calendar_month March 29, 2019
    صافي أرباح تبريد يرتفع بنسبة 3% في الربع الأول من العام 2019 محققًا 80 مليون درهم
    31 يناير، 2019 – أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: أفصحت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الإقليمية الرائدة التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، عن نتائجها المالية الموحدة للربع الأول من العام 2019. وقد حافظت الشركة على ثبات أدائها القوي من خلال توفير ما يزيد على 1.1 مليون طن تبريد لعملائها من خلال 74 محطة موزعة في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي. وجاءت أبرز الإنجازات المالية للأشهر الثلاث المنتهية في 31 مارس 2019 على النحو التالي: ارتفاع صافي أرباح الشركة الرئيسية بواقع 3% محققًا 80.0 مليون درهم، مقارنةً مع 77.7 مليون درهم في العام 2018ارتفاع إيرادات المجموعة بواقع 8% محققةً 296.8 مليون درهم، مقارنةً مع 274.4 مليون درهم في العام 2018ارتفاع أرباح أعمال وحدة المياه المُبرّدة الأساسية بواقع 7% محققةً 276.1 مليون درهم، مقارنةً مع258.7 مليون درهم في العام 2018ارتفاع الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بواقع 15% محققةً 170.2 مليون درهم، مقارنةً مع 148.6 مليون درهم في العام 2018انخفاض حصة الشركة في نتائج شركات زميلة ومشاريع مشتركة بواقع 29% لتصل إلى 15.5 مليون درهم، مقارنةً مع 21.8 مليون درهم في 2018 وشملت أبرز الإنجازات التشغيلية خلال الأشهر الثلاث المنتهية في 31 مارس 2019:  زيادة في إجمالي توصيلات المجموعة لعملائها في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي بلغت 1,134,239 طن تبريد؛توقيع اتفاقية خدمات تبريد لمدة ثلاثين عامًا لتزويد العاصمة الجديدة لولاية أندرا برديش في الهند بخدمات التبريد. وتعدُّ هذه الاتفاقية خطوةً هامةً تخطوها شركة تبريد لدخول واحدة من أكبر الأسواق العالمية وأسرعها نموًا  في حين تمثلت أبرز الإنجازات البيئية خلال الأشهر الثلاث المنتهية في 31 مارس 2019 في ما يلي: توفير 206 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي؛ ما يكفي لإمداد حوالي 11,700 منزل بالطاقة سنويًا.حال هذا التوفير في استهلاك الطاقة دون إطلاق 103,000 طن من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون؛ ما يعادل إزالة انبعاثات 22,400 سيارة سنويًا. وتعليقًا على النتائج، قال خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة تبريد: “ترتكز نتائج الربع الأول على الأداء القوي الذي حققته الشركة في العام 2018، والذي عملنا خلاله على تعزيز مكانة الشركة وجعلها واحدة من أكبر الشركات وأكثرها نجاحًا في دولة الإمارات العربية المتحدة. وإنّه لمن دواعي الفخر أن نقود صناعة تبريد المناطق في جمهورية الهند إلى جانب اعتزازنا بالمكانة التي تحتلها الشركة في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي. وفيما نتطلع إلى المستقبل، سيؤدي استمرار التنوّع الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي، والزيادة السكانية، والتوسّع العمراني إلى دفع عجلة الاستثمار في المشاريع ذات الكثافة السكانية العالية، حيث يعتبر تبريد المناطق عاملا أساسيًا لمثل هذه الاستثمارات. ثم أضاف: يتمتع بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي الجديد لشركة تبريد بسجّل حافل من النجاحات يؤهله لتوجيه الشركة في المرحلة المقبلة من استراتيجية التنمية التي تنتهجها الشركة وكذلك رفع أدائها المالي والتشغيلي.” وقال بدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي الجديد لشركة تبريد، في معرض تعليقه على النتائج المالية: “تؤكد نتائج الربع الأول ثقة العملاء في حجم عمليات الشركة وخبرتها التي تمتد لعشرين عامًا. لقد حققت الشركة ارتفاعًا في صافي أرباحها بلغ نسبة 3%، كما ارتفعت الإيرادات بنسبة 8% مدفوعةً بتوصيل عملاء جدد في شبكة محطاتنا. وأضاف:” تمكّن فريق العمل من تحقيق جهود قيمة خلال الثلاثة أشهر الأولى وذلك ما شأنه أن يضع الشركة في مركز جيد للفترة المتبقية من العام 2019 وما بعده.” يذكر أن تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تقدم حلولًا مبتكرة لتبريد المناطق تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 74 محطة موزعة في المنطقة ما يفوق المليون طن تبريد يصل لأبرز المشاريع المحلية والإقليمية بما في ذلك، جميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبو ظبي، وجزيرة ياس، وجامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، ومشروع جبل عمر في مدينة مكّة المكرمة بالمملكة العربية السعودية.
  • calendar_month March 07, 2019
    مساهمو تبريد يقرون 19% زيادة في الأرباح النقدية
    مساهمو تبريد يقرون 19% زيادة في الأرباح النقدية أرباح نقدية بقيمة 9.5 فلس للسهم عن العام 2018 7 مارس 2019– أبوظبي – الإمارات العربية المتحدة: صادق أمس مساهمو الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق العالمية الرائدة والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، على قرار توزيع أرباح نقدية بقيمة 9.5 فلس للسهم عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018؛ بزيادة قدرها 19% مقارنةً بالعام السابق. وتأتي هذه الزيادة نتيجةً للأداء المالي القوي الذي حققته الشركة في العام 2018. تمت المصادقة على قرار توزيع الأرباح النقدية من قبل المساهمين في اجتماع الجمعية العمومية السنوي الذي ترأسه خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس الإدارة بحضور عدد أعضاء مجلس الإدارة وفريق الإدارة العليا للشركة. وتعليقًا على أداء الشركة في العام 2018 قال خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس الإدارة: “تزامنًا مع الذكرى العشرين لإطلاق عملياتها، حققت شركة تبريد نتائج قوية على الصعيدين المالي والتشغيلي. وقد دأبت الشركة في السنوات الأخيرة على تقديم عوائد مجزية لمساهميها واستمرت في تبني هذا النهج في العام 2018 أيضًا. لقد ساهم النمو والتقدم الذي أحرزته الشركة في استحقاق مكانتها بجدارة لإدائها المتميز الذي ساعد على تأمين أول فرصة لتوسع أعمال الشركة خارج دول مجلس التعاون الخليجي، إذ وقعت الشركة على اتفاقية لمدة 30 عامًا لتوفير خدمات التبريد لمدينة أمارافاتي، العاصمة الجديدة لولاية أندرا برديش في الهند. “. وكانت شركة تبريد قد أفصحت في وقت سابق من هذا العام عن نتائجها المالية للعام 2018، إذ سجّلت زيادةً في الأرباح الصافية بواقع 7% بلغت 427.6 مليون درهم. وجاءت هذه الزيادة نتيجةً لإضافة 39 ألف طن تبريد من التوصيلات الجديدة حيث بلغ إجمالي ما توفره الشركة لعملائها يفوق المليون طن تبريد في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي. وعلى صعيد آخر، استحوذت الشركة في العام 2018 على حصة الدار العقارية البالغة 50% من أسهم شركة أس و تي للتبريد المركزي، المزود الرئيسي لخدمات تبريد المناطق في جزيرة الريم بأبوظبي. وإلى جانب ذلك باعت شركة تبريد جزءًا من حصتها في شركة تبريد السعودية لصندوق البنك الإسلامي للتنمية الثاني (الصندوق)، فضلا عن إصدار صكوك بسعر ثابت بالدولار الأمريكي بقيمة 500 مليون دولار أمريكي لأجل سبع سنوات، وقد لاقت هذه الصكوك زيادة في حجم الاكتتاب بنسبة 50%. وقال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي لشركة تبريد: “لقد حصدت شركة تبريد عامًا آخر من النجاحات، حيث سجلت الشركة ارتفاعًا في إيراداتها بلغ 1.4 مليار درهم”. وأضاف ” تمنحنا القوة المالية التي تتمتع بها الشركة، والتي انعكست في بيان الميزانية العمومية القوي والإيرادات والتدفقات النقدية الثابتة، القدرة على توسيع نطاق تواجد الشركة وتنمية أعمالها، إلى جانب تقديم عوائد مجزية للمساهمين. وتستمر استراتيجيتنا في الاستفادة من أسس الشركة المتينة لتطوير حلول مبتكرة تؤهلها اغتنام فرص الطلب المتزايد على تبريد المناطق، سواء من خلال توسيع نطاق عملياتها التشغيلية أو من خلال إيجاد حلولٍ تشغيلية جديدة وأكثر كفاءةً.”  يذكر أن شركة تبريد هي الشريك المفضل للمؤسسات في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تقدم حلولًا مبتكرة لتبريد المناطق تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة وتقليل الضرر على البيئة. وتوفر شركة تبريد حاليًا من خلال 74 محطة موزعة في المنطقة ما يفوق المليون طن تبريد يصل لأبرز المشاريع المحلية والإقليمية بما في ذلك، جميع المشاريع التطويرية في جزيرة المارية في أبو ظبي، وجزيرة ياس، وجامع الشيخ زايد الكبير، ومترو دبي، ودبي باركس أند ريزورتس، ومشروع جبل عمر في مدينة مكّة المكرمة بالمملكة العربية السعودية. -انتهى- نبذة عن الشركة الوطنية للتبريد المركزي «تبريد»:تأسست الشركة الوطنية للتبريد المركزي “تبريد” في العام 1998، وهي شركة مدرجة في سوق دبي المالي وهيئة الأوراق المالية والسلع، وتتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها. توفر الشركة حلولًا مبتكرة لتبريد المناطق في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي تمتاز بالكفاءة العالية من حيث استهلاك الطاقة، وخفض التكلفة، وتقليل الضرر على البيئة، كما تساهم من خلال بنية تحتية متطورة في النمو الذي تشهده المنطقة. وتبلغ قدرة التبريد التي توفرها الشركة حاليًا ما يفوق المليون طن تبريد؛ تصل لأبرز المشاريع السكنية والتجارية الحكومية والخاصة. تمتلك شركة تبريد وتُشغّل 74 محطة موزعة في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، منها 63 محطة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومحطتين في المملكة العربية السعودية، وأربعة محطات في سلطنة عُمان، ومحطة واحدة في مملكة البحرين، بالإضافة إلى محطات أخرى في المنطقة. للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بإدارة الاتصال الاستراتيجي على الرقم: 97122020399أو مراسلتنا على البريد الإلكتروني:media@tabreed.ae
  • calendar_month February 13, 2019
    شركة تبريد توقع أول اتفاقية لخدمات تبريد المناطق في الهند
    شركة تبريد توقع أول اتفاقية لخدمات تبريد المناطق في الهندتوقيع اتفاقية خدمات تبريد لمدة 30 عامًا للعاصمة الجديدة لولاية أندرا برديش، إحدى أكثر المدن استدامة في العالم13 فبراير، 2019 – أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: وقّعت الشركة الوطنية للتبريد المركزي (ش.م.ع.) “تبريد”، شركة تبريد المناطق الإقليمية الرائدة التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرًا لها، اتفاقية خدمات تبريد تمتد لثلاثين عامًا مع هيئة تنمية منطقة العاصمة لولاية أندرا برديش وذلك لإنشاء وامتلاك وتشغيل وتحويل أول محطة لتبريد المناطق بسعة 20,000 طن تبريد في مدينة أمارافاتي، العاصمة الجديدة لولاية أندرا براديش. وستكون هذه المحطة هي الأولى لشركة تبريد خارج سوق دول مجلس التعاون الخليجي.يعتبر نظام تبريد المناطق جزءًا من رؤية ولاية أندرا برديش لمدينة أمارافاتي والتي تهدف إلى خلق فرص عملٍ جديدة إلى جانب تطوير بنية تحتية بمستوى عالمي، وجعلها مدينةً خضراء بالإضافة إلى تحقيق الكفاءة في إدارة الموارد.وتماشيًا مع الخطط الطموحة لتأسيس عاصمة ولاية اندرا برديش لتحتل مكانةً بين المدن الأكثر استدامةً في العالم، سيفي نظام تبريد المناطق الذي تقدمه شركة تبريد باحتياجات التبريد الخاصة بمجلس الولاية، والمحكمة العليا، ومبنى الأمانة العامة وغيرها من المباني الحكومية قيد الإنشاء حاليًا والتي سيتم تزويدها بخدمات تبريد المناطق في أوائل العام 2021.علّق خالد عبدالله القبيسي، رئيس مجلس إدارة شركة تبريد قائلا: ” باعتبارها شركة إماراتية رائدة في توفير خدمات تبريد المناطق، نحن سعداء جدًا بقيام شركة تبريد بلعب دورٍ رئيسيٍ في تطوير العاصمة الجديدة لولاية أندرا براديش. وتعدُّ هذه الاتفاقية خطوةً هامةً تخطوها شركة تبريد لدخول واحدة من أكبر الأسواق العالمية وأسرعها نموًا. ونرى أنّ هذه فرصة جيدة لإرساء أولى مشاريع شركة تبريد والتي نأمل أن تكون حجر الأساس لمزيد من النمو في المستقبل”.وصرّح جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي لشركة تبريد:” يسعدنا البدء في مشروعنا الأول في الهند وزيادة رُقعة تواجدنا لتشمل ستة دول. لقد تمكنت شركة تبريد بفضل قوة أعمالها، وفريق العمل المتمرس، والقدرات التنظيمية، والمهارات الابتكارية التي تتمتع بها أن تكون الخيار الأمثل لهيئة تنمية منطقة العاصمة لولاية أندرا برديش لعقد شراكة طويلة الأجل. وسينصّب تركيزنا الآن على تقديم خدمات تبريد تتميز بالجودة والكفاءة العالية من أجل تحقيق فوائد طويلة الأمد لحكومة ولاية أندرا براديش.”كما صرّح الدكتور سريدهار تشيروكوري، مفوض هيئة تنمية منطقة العاصمة لولاية أندرا برديش بالقول:” نحن سعداء باختيار شركة تبريد الرائدة في توفير خدمات تبريد المناطق شريكًا لنا من أجل تطوير عاصمتنا الجديدة. لقد أظهرت شركة تبريد أثناء إجراءات طرح المناقصة مرونةً تجارية كبيرة، ومهارات تشغيلية عالية والمامًا بدقائق اتفاقيات نظام تبريد المناطق.يستهلك نظام تبريد المناطق نسبة 50% أقل من الطاقة مقارنةً بأنظمة تكييف الهواء التقليدية، وذلك من شأنه الحدّ من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون. إضافة إلى ذلك، يقدم نظام تبريد المناطق الذي يتميز بالكفاءة العالية من حيث التشغيل والتكلفة منافع أخرى ترتبط بتحسين نوعية الهواء، وتقليل مستويات الضوضاء العامة عند مقارنتها بأنظمة تكييف الهواء التقليدية الأخرى.وفي الوقت الذي تبحث فيه عن فرص أخرى لتنمية أعمالها في الهند، تعمل شركة تبريد مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة لدعم مبادرات المدن بشراكة عددٍ من أصحاب المصلحة لمساعدة البلدان النامية في تعجيل انتقالها إلى أنظمة خفيضة الكربون وإقامة مجتمعات قادرة على التكيُف مع التغيرات المناخية من خلال استخدام أنظمة حديثة لطاقة المناطق.